21b29648a47a45ad16bb0da0c004dfba

مجلة الجيش العربي، تعتبر أول وسيلة إعلامية عسكرية أردنية، حيث ظهر العدد الأول منها في حزيران عام 1940، وهي مجلة شهرية وقد أشرف على تحريرها الرائد عارف سليم ، وكانت هذه المجلة تنشر مواضيع علمية وعسكرية تهم أبناء القوات المسلحة و رجال الأمن العام في تلك الفترة.

المراجع

تركي نصار ، تاريخ الإعلام الأردني ، عمان 1992.

محمد ربيع الخزاعلة ، الأوائل في تاريخ الأردن الحديث، ص 44.

أول مجلة عسكرية أردنية

ندعوكم في هذه الصورة لملاحظة عدد الطوابق قبل عدد المنازل,وندعوكم لملاحظة الطرق المسهمدة الدالة على مجتمع جمعي متقدم,ولملاحظة السياق العمراني الدفاعي الدال على أن أهل المدينة لديهم قناعة بالمستقبل الجمعي, فالخير الظاهر بالزخرفات على المباني وتصاميمها العاكسة لطبيعة تجارة الزبيب مع الاوروبيين وتجارة الصابون في مثلث السلط-طرابلس-نابلس, هذا كله جلي حتى بعد أن قصفت خلال الحرب العالمية الأولى من المحور والحلفاء وآثار القصف ظاهرة بالصورة بعدد المنازل المهدومة سقوفها الواضحة عند التكبير..

فالحقيقة أن جميع أبناء هذا الوطن بنوه, المعاصرين منهم والأوائل, في مسيرة واحدة عمرها آلاف السنين مرت بحقب سيئة وأخرى مزدهرة كحال كل الأمم. فنحن بكل هدوء وعقلانية ندعوا الجميع ولكننا نبقى ميقنين أن وطننا كان وبقي وسيبقى عامراً.

*الصورة من مجموعة الرحالة ايريك وايديت ماتسون ونحن من الوحيدين المالكين لأصل الصورة (النيجاتيف) عبر مجموعة محمد العلواني ولذا يمكنك اقتنائها وآلاف غيرها بالحجم الكبير والجودة العالية. نستقبلكم في مهرجان أردننا كل يوم من الساعة الخامسة الى الثانية عشر.

1606874_1679283352305096_1209815230417151869_n

صورة للسلط 1916

6aa3988fe2ff4c2e88728c5b4677eeda

بدأت فكرة التعليم في القوات المسلحة منذ الثلاثينات، فبدأت بتعليم أفراد قوى البادية في مراكز عملهم، وكذلك أبناء القبائل القريبة من تلك المراكز، فكانت أول تلك المدارس ” مدرسة باير ” والتي افتتحت عام 1932، وعيّن لها الأستاذ محمد طاهر،وفي عام 1933 تم إنشاء مدرسة في الأزرق، وعيّن لها الأستاذ عمر اللافي العثامنة ، وفي عام 1934 تم إنشاء مدرسة رم .

المراجع

تاريخ الجيش العربي الأردني 1921-1967، العميد الركن المتقاعد فاروق السريحين، ص326.

محمد ربيع الخزاعلة ، الأوائل في تاريخ الأردن الحديث، ص 43.

أول مدرسة للثقافة العسكرية

a5adaebbea7d11c56780e8f4393e9efa

د.رحيل محمد غرايبة

انطلق صوت الإعلامي الأردني «صلاح أبو زيد» عبر أثير الإذاعة الأردنية الفتية ظهر يوم الاثنين 29/آب /1960، ينعى إلى الشعب الأردني والأمة العربية «دولة السيد هزاع المجالي بالعبارة المشهورة : «بورك الدم يا كرك …..» وانطلقت زغاريد الأردنيات في الكرك وسائر المدن الأردنية، وهرعت الجموع تصرخ «بورك الدم يا كرك» على إثر إذاعة الخبر من وسيلة الاتصال الوحيدة آنذاك، ليسطر هزاع اسمه في سجل قائمة الشهداء، ويحتل مرتبة متقدمة في قائمة الشرف الأردنية.

ولد هزاع المجالي في أواخر عام (1919) في «ماعين» في مضارب أخواله من دار أبو وندي، وتخرج من ثانوية السلط ليعمل في دائرة الأراضي والمساحة، ثم التحق بمحكمة صلح مأدبا كاتباً لها، ثم اختار دراسة القانون في جامعة دمشق وتخرج منها وعمل في تشريفات الديوان الملكي.

استطاع هزاع المجالي أن يفوز بالانتخابات النيابية عن منطقة الكرك عام (1951م) ثم فاز مرة أخرى عام (1954م) واستلم حقيبة وزارة الداخلية، ثم شكل الحكومة الأولى عام (1955) التي لم تدم سوى ستة أيام، ثم عاد لتشكيل الحكومة الثانية عام (1959م).

معظم الذين تعرفوا على الرجل وكتبوا عن سيرته أجمعوا على تميزه وتفوقه ورجولته وشجاعته الاستثنائية، ووصفوه بأنه كان عروبياً حتى العظم، وفي الوقت نفسه كان أردنياً حتى النخاع، كما كان سياسياً ذكياً بارعاً ملماً بالمشهد المحلي والإقليمي والعالمي، وكان على إطلاع تام إزاء ما يتم تدبيره للمنطقة وللأردن على وجه الخصوص، ويبدو أنه أجاد قراءة المشهد بدقة إلى تلك الدرجة التي شكلت عاملاً من عوامل القلق والازعاج لأولئك الذين امتهنوا التخطيط في الظلام وفي غيبة الجماهير من أجل السيطرة على المنطقة، فكان ذلك بنظر المحللين والمراقبين السياسيين سبباً وجيهاً للتخلص منه، حيث تم تدبير اغتياله عبر تفجير دار رئاسة الوزراء، ابتداءً من مكتبه، وكان على موعد مع الشهادة صباح يوم الإثنين 29/آب 1960م.

الشهيد هزاع المجالي أحد رجالات الأردن المعدودين، الذين رفعوا اسم بلدهم، وضحوا بدمائهم من أجل إتمام بناء الدولة الاردنية وترسيخ وجودها، وتطوير مؤسساتها، ومن أجل الإسهام في حفظ منجز الأردنيين جميعاً، وحفظ مؤسسات الشعب الأردني الأصيل، في ظروف صعبة بل من أشد ظروف الأردن خطورة وتهديداً.

من حق الأجيال الجديدة أن تقرأ تاريخ الأردن بعلمية وموضوعية، وأن تتعرف على سيرة النفر الأوائل من الرجالات الذين أسهموا في بناء الدولة الأردنية الحديثة لبنة لبنة، حيث يقع هذا العبء على وزارة التربية والتعليم في إدخال مساق تاريخ الأردن في مناهجها، حتى لا يبقى الجيل مضللاً، وحتى لا يبقى تاريخنا يُروى على شكل انطباعات وآراء وضلالات متباينة ومتناقضة؛ خاضعة لآراء رواتها وأفكارهم وميولهم السياسية المتوزعة على الدول والأقطار المختلفة، التي خضعت لدورات انقلابية ونظم سياسية متغيرة.

لقد ظلم الأردن مرتين، مرة على يد بعض أبنائه الذين مارسوا العقوق والاجحاف بحق وطنهم ودولتهم، عندما أصبحوا يرددون مقولات ممجوجة ومعزوفة مخروقة تقوم على أن الأردن صنيعة (سايكس بيكو)، وأنه كيان وظيفي، فعطلوا قدراتهم وقدرات كثير من الأردنيين عن الانخراط في معركة البناء الايجابي، وقدحوا في هويته الوطنية، وخرقوا قدسية الانتماء الوطني لترابه المبارك، وتناسوا أن هذه الصفة تنطبق على بقية الأقطار الشقيقة تماماً، وظلم مرة أخرى على يد بعض الأشقاء العرب الذين أوغلوا في العداء والتآمر على هذه الدولة الناشئة ومحاصرتها في أكثر من ظرف تاريخي حرج.

ولذلك ينبغي أن يتم الاعتراف بالفضل والتقدير لكل الذين أفنوا حياتهم في خدمة بلدهم وشعبهم، وأسهموا في عملية بناء الدولة وبناء مؤسساتها، والعمل على توفير أسباب الحياة الآمنة والمستقرة لهذه الأجيال، لتبق على مدار التاريخ واحة وارفة، ومحضناً دافئاً لكل المشردين واللاجئين والمهجرين من الأشقاء من حولهم؛ الهاربين من ضيق بلدانهم وظلم أنظمتهم وسياط جلاديهم، أو تعرضهم لظروف قاهرة تفوق طاقتهم وقدرتهم على التحمل.

 الأحد، 30 أغسطس/آب، 2015 / الدستور

الشهيد هزاع المجالي

عن صفحة متحف المشير البطل حابس المجالي

في الساعة العاشرة والنصف من صباح يوم الاثنين 29 آب 1960 هز إنفجار ضخم مبنى دار رئاسة الوزراء الواقعة في شارع السلط بجوار مبنى وزارة الصحة حيث كان رئيس الوزراء الشهيد هزاع المجالي يستقبل في مكتبه كل يوم اثنين من كل أسبوع جموع المواطنين لتلبية مطالبهم وحل مشاكلهم، وأدى الأنفجار إلى مصرع المجالي وعدد من كبار الموظفين منهم أمين عام وزارة الخارجية زهاء الحمود وعاصم التاجي ومدير مكتبه ممدوح إسحاقات وبعض المواطنين من بينهم شيخ مشايخ الكرك جمال اعطوي المجالي ومحمد سلامة المجالي وطفل عمره 10 سنوات جاء لمقابلة الرئيس لطلب المساعدة في أمر ما، ونجا من الإنفجار بفارق دقائق الملحق الدبلوماسي زيد الرفاعي الذي خرج لإحضار بعض الوثائق كان طلبها منه الحمود، والشيخ المرحوم خلف المكيد الخلايلة الذي غادر بعد أن إتصل الشهيد المجالي بوزير الزراعة لتسهيل معاملته .

كان المغفور له الملك الحسين سيزور رئاسة الوزراء قبل ساعات من الانفجار الذي يبدو أنه كان مخططاً لاغتياله، وبمجرد علم الملك الحسين بنبأ إغتيال رئيس الوزراء، تناول رشاشه وإنطلق لمكتب المرحوم هزاع وقبل بلوغه دار الرئاسة قام المرحوم حابس المجالي وكان والدي رحمه الله يقود به السيارة فأمره بإعتراض موكب الملك وترجل من سيارته وطلب من الملك بشدة العودة للقصر لحين تبين حقيقة الأمر، لقد كظم حابس وكان قائداً للجيش الأردني وإبن عّم الشهيد هزاع وشقيق زوجته كظم على فجيعته ووقف بوجه المغفور له الملك حسين بن طلال ( وقد كان شابا مندفعا في الخامسة والعشرين من عمره ويأمل بانقاذ رئيس وزرائه) ومنعه من المرور الى دار رئاسة الوزراء المهدمة .. وبما ان حابس كان عسكريا متمرسا وقد عمل مساعدا لمدير الأمن العام قبل أن يكون قائدا للجيش فقد عرف بحدسه الأمني عن وجود قنبلة ثانية تنفجر بعد القنبلة الأولى، وفعلا صدق حدسه فبعد اربعين دقيقة من الانفجار الأول دوى انفجار ثاني قتل العديد من عمال الإنقاذ، لقد وضع القتلة قنبلتين بفارق 40 دقيقة، فكانت إحدى العنايات الآلهية العديدة التي تولت رعاية الحسين رحمه الله من مؤامرات الإغتيال التي حيكت ضده .

د. عصام الغزاوي

11896047_1674896982796807_8005874555894811856_n 11905801_1674896899463482_600081340477359601_n 11933380_1674896782796827_1468450236548885828_n 11951269_1674896726130166_1492941395060617832_n

في ذكرى هزاع المجالي رحمه الله….

11035447_1678235959076502_7816975002264436298_n

-يقال أننا شعب مجحف بحقوق المرأة, وأن جداتنا التزمن المنازل تاريخياً ويجب علينا استيراد حقوق المرأة من الخارج..نحن نعتقد أن إرثنا القيمي يصدر فها هي جدتنا تجز صوف خرافها وتنزل به الى السوق المفتوح وتقرر سعر البيع وعملية البيع من عدمها وسط اخوتها الرجال من الحضر والفلح والبدو.

-يقال أننا شعب منغلق و”محافظ” وأن من عاداتنا وتقاليدنا خضوع المرأة بدور ثانوي لا تمتلك به أي قرار ولا أي دور حيوي…نحن نضع بين أيديكم صورة تمثل دليلاً ملموساً على التاريخ الأردني وملامحه ونترك لكم الحكم وندعوكم للتمعن بالصورة فهؤلاء نسوة يتاجرن بمنتوجاتهن بشكل طبيعي بعمان عام 1910 والصورة حبلى بالمعاني والقيم.

امتلك هذه الصورة بحجم 70*50 سنتم وغيرها من الصور من مجموعة المأرخ محمد عطية العلواني حصرياً من إرث الأردن. تجدوننا في مهرجان أردننا كل يوم من الساعة الخامسة الى الساعة الثانية عشرة.

جدتنا مارست حقوقها

 

 

هل تعلم بأن الأردنيين الأنباط هم أول من صمّم الشكل المثلث لشراع السفينة وأول من اخترع البوصلة المائية وهم مخترعي آلة الكمال لقياس المسافات؟

عرفت الحضارة الأردنية النبطية بتسييرها للقوافل التجارية البرية المارة عبر أراضي مملكتهم الممتدّة ما بين شمال الجزيرة العربية وخارطة الأردن الحالية مع أجزاء من سوريا وفلسطين والعراق اليوم ولكن حدود معرفتنا هذه ما زالت منقوصة، فيما لم يعرف الكثير عن الملاحة البحرية لدى هذه الحضارة العريقة ولم تتم مراجعة التاريخ الإنساني بالشكل الدقيق والفعلي الذي يمكن من خلاله التعرّف على حقيقة ما وصلت اليه أساطيلها البحرية من سيطرة وتوّسع على الأصعدة التجارية والعسكرية التي وصلت الى شواطيء إيطاليا واليونان والصين والهند وسيريلانكا ومصر وغير ذلك من الممرات والمرافيء المائية الهامة في بحار ومحيطات وأنهار العالم المختلفة.

إن نجاح الأنباط في الوصول الى ما سلف يتطلّب عدداً من المقومات التي سنأتي على ذكرها بالتفصيل ونستهلها بهذه المقدمة الموجزة مشروع سيتم الاعلان عنه لتسليط الضوء على اكتشافات الباحث مأمون النوافلة.

تمهيد:
أدى إبتكار الشراع المثلث للسفن الى ثورة تاريخية في عالم الملاحة البحرية منذ بضعة قرون قبل الميلاد وقد تم ذلك على يد الأردنيين الأنباط [ صورة1 ]، بحيث ساهم هذا النوع من الأشرعة بمضاعفة سرعة السفن الى عدّة مرات مقارنة بالسفن ذات الأشرعة المربعة والمستطيلة التي إستخدمتها الحضارات الأخرى كالإغريقية والرومانية [2 مرجع].

إن الدوافع التي حفزّت العقل النبطي لإختراع الشراع المثلث هي الوصول الى أعلى إرتفاع ممكن وذلك لإلتقاط التيارات الهوائية التي ترتفع وتنخفض عن سطح الماء بحسب إرتفاع معدلات الضغط الجوي الناجم عن إختلاف درجات الحرارة [3 مرجع].

كما أن الشكل المثلث للشراع يساهم في إستخدام كميات أقل من القماش والمعادن والأخشاب التي من شأنها تخفيف الوزن على ظهر السفينة النبطية التي بلغت حمولتها ما بين 30-50 طن [4 مرجع] من البخور والمر والتوابل وغير ذلك من البضائع.

هذا بالإضافة الى أن الشكل المثلث للأشرعة من شأنه تقليل مناطق التحكم بها من قبل البحارة وتسهيله ويحصرها في المنطقة السفلية التي يتم من خلالها توجيه الشراع بعد أن تم تزويده بميزان علوي للسيطرة [5 مرجع].

وقد كانت الحضارة الرومانية أولى الحضارات التي التفتت الى هذه الأشرعة النبطية وأدركت أهميتها من خلال مراقبتها في مياه البحر الأبيض المتوسط وحاولوا تقليدها [6 مرجع] إلا أن هذا لم يكن ممكناً حيث أن أسرار تفوّق السفينة النبطية لم تقتصر على أشرعتها المثلثة فقط وإنما طالت الأدوات الملاحية المستخدمة من قبل البحّارة الأنباط “الرحمانيين” كآلة “الكمال” الخاصة بعمليات قياس المسافات الأرضية والجوية [7* صورة + مرجع].
كما استخدموا آلة البوصلة التي صنعها العلماء الأنباط وأطلقوا عليها إسم “الوردة” وأخذها عنهم الجيش الروماني في وقت لاحق وأطلقوا عليها إسم آخر هو” بين الجبال” (Tra Montana) [8 صور + مرجع] وعلى ما يبدو فإن هذه التسمية قد جائت بناءً على طبيعة موقع البتراء الجبلية التي قام

علماء الأنباط بإجراء دراستهم العملية فيها ووقعت تحت سيطرة جيوش الرومان في عام 106م.

أما جسم السفينة، فقد تم تصمميه بناءً على حسابات فلكية معتمدة على تتبع المسار القوسي للظل الناجمم عن حجب أشعة الشمس أثناء حركتها الظاهرية في السماء وذلك بالإعتماد على مسلات خاصة بإحتساب الوقت وتحديد الإتجاهات في مدينة البتراء [9 صور] وربط هذا المسار بحركة عدد معين من النجوم المعروفة بـ “الأنواء” [10 مرجع] التي تمت المزاوجة بين حركتها وحركة القمر لهذه الغاية ومن ثم تم وضع جزء خاص على ظهر السفن النبطية يدعى “الأريكة” [11 صور] وعليه تقسيمات ذات خطوط قوسية خاصة بالوقت هي “أقواس النوء” التي تعرف خطأً بـ (أقواس نوح في علم الفلك وتحديداً الميثلوجيا اليونانية) [12 مرجع] وخطوط أخرى مستقيمة خاصة بالإتجاهات، وجزء آخر في أعلى الشراع يدعى “بيت الإبرة” [13 صورة] بحيث يقوم هذا الجزء في أعلى الشراع بحجب أشعة الشمس ورسم خطوط الظل على الأريكة – كما في الصورة المرفقة – لتمكين البحّارة الأنباط من معرفة الوقت والسير في الإتجاهات الصحيحة أثناء رحلاتهم البحرية التي وصلت الى العديد من البحار والمحيطات شرقاً وغرباً [15 مرجع].
يتبع…..

11880501_1673918309508267_5562086063991519620_n 11892070_1673918279508270_7858139397375067018_n 10374028_1673918259508272_299446429655177800_n 11887958_1673918366174928_668193140370728311_n 11895948_1673918346174930_2044463049429483198_n 11888106_1673919056174859_3161252033614786341_n 11214716_1673918396174925_3031750527513043387_n

من كتاب أدوات إحتساب الوقت والتقويم السنوي لدى الأنباط العرب ، لمأمون النوافلة
رقم الإيداع لدى دائرة المكتبة الوطنية: 1927/6/2007

قائمة المراجع:
– Dan Gibson, Parallel maritime histories , 2002 [2]
– معدن الأسرار في علم البحار، الشيخ ناصر بن علي الخضوري. [3]
– معدن الأسرار في علم البحار، الشيخ ناصر بن علي الخضوري. [4]
– Bowen, R. Le Baron, The Earliest Lateen Sail, MM 42, 1956 [5]
– Bowen, R. Le Baron, Fore-and-aft sails in the Ancient World, MM 43, 1957 [6]
– England, B., The Kamal, MM 41, 1955 [7]
– David Boardman Graphicacy and Geography Teaching 1983 [8]
– Dan Gibson, Maritime sailing and navigation, 2002 [10]
– Star Names: Their Lore and Meaning, Richard H. Allen, 1889 [12]
– Dan Gibson, History and construction of the Dhow, 2002 [15]

مراجع أخرى:

– الدفتر الإرشادي، الرحماني
– كتاب العمدة المهرية في ضبط العلوم البحرية، سليمان بن أحمد بن سليمان المهري
– كتاب دليل المحتار في علم البحار، النوخذة عيسى
– Anderson, C., R and R Anderson, The Sailing Ship, London 1926
– Argyle, E. W., The Ancient Dhow, Sea Breezes, XVIII, 1954
– Barlow E. W. Currents in the Persian Gulf, Northern Portion of the Arabian Sea and Bay of Bengal, Marine Obs. 1932
– Boughet, Michael, R. and N. Lishman, Ships of Muscat, MM 44, 1958
– Bowen, R. Le Baron, Arab Dhows of Eastern Arabia, Rehoboth, Massachusetts, 1949
– Bowen, R. Le Baron, The Dhow Sailor, American Neptune II, 1951
– Bowen, R. Le Baron, Marine Industries of Eastern Arabia, Geographical Review 41, 1951
– Bowen, R. Le Baron, Primitive Watercraft in Arabia, American Neptune 12, 1952
– Bowen, R. Le Baron, Maritime Superstitions of the Arabs, American Neptune 15, 1955
– Bowen, R. Le Baron, The Earliest Lateen Sail, MM 42, 1956
– Bowen, R. Le Baron, Fore-and-aft sails in the Ancient World, MM 43, 1957
– Bowen, R. Le Baron, Early Arab Ships and Rudders, MM49, 1963
– Bowen, R. Le Baron, Early Arab Rudders, MM 52, 1966
– Casson, L. Ships and Seafaring in Ancient Times, 1994 160 pp.
– Casson, L, The Ancient Mariners: Seafarers and Sea Fighters of the Mediterranean in Ancient Times. (Second Edition) 1991, 299 pp.
– Casson, Lionel, Fore-and-aft Sails in the Ancient World, MM42, 1956
– Chatterton, E. K., Fore and Aft Craft and their Story, London 1927
– Chetham, Michael, Dhows in East Africa, Country Life 108, 1950 PP 1803-7
– Clowes, G.S.L., Sailing Ships, London 1932,
– Clowes, G.S. L., The Story of Sail, London, 1936
– De Graeve, Marie-Christine, The Ships of the Ancient Near East (2000-500BC), Department Orientalistiek, Leuven, 1981
– Delgado, James P. (ed) Encyclopedia of Underwater and Maritime Archaeology
– Dimmock, L., The Lateen Rig, MM 32, 1946
– England, B., The Kamal, MM 41, 1955
– Elliot, W., Coins of Southern India, London 1885
– Fox Smith, C., Arab Craft, MM 28, 1942
– Gabrielsen, Vincent, The Naval Aristocracy of Hellenistic Rhodes, David Brown Book Company, 1997, 1224 pp
– Gardiner, Robert, (ed) The Earliest Ships: The Evolution of Boats into Ships,
– Gould, Richard, Archaeology: And the Social History of Ships
– Green,, Lawrence G., The Dhows of the Indian Ocean, Blue Peter 10, 1930, pp. 598-9
– Greenhill, Basil, John Morrision, The Archaeology of Boats and Ships, Naval Institute Press, 1996 266 pp
– Guilleux la Roerie, L., Fore-and-aft Sails in the Ancient World, MM 42 1956
– Guilleux la Roerie, L., The Lateen Sail, MM 43, 1957
– Hawkins, Clifford W., The Dhow – an Illustrated History of the Dhow and its World, Lymington 1977
– Hornell Jams, A Tentative Classification of Arab Sea Craft, MM 28, 1942
– Hourani, G. F., Direct Sailing between the Persian Gulf and China in Pre-Islamic Times, Journal of the Royal Asiatic Society 2, 1947
– Hourani, G. F., Arab Seafaring in the Indian Ocean in Ancient and Early Medieval Times, Princeton University Press, New Jersey, 1951 and 1995, 189 pp.
– Howarth, D., Dhows, London 1978
– Jeffreys, M., Early Arab Navigation in the Indian Ocean, Islamic Review 44, 1956
– Kaeyl, G., Percival, The Lateen Sail, MM 42, 1956
– Koster, A., Anitke Seewesen, Berlin, 1923
– Koster, A. Studien zur Geschichte des antiken Seewesens, Leipzig, 1934
– Lishman, N., Arabian Lateeners, MM47, 1961
– Meijer, Fik, A history of seafaring in the classical world, Croom Helm Ltd., Procident House, Kent UK, 1986
– Moore, Alan, Craft on the Red Sea and Gulf of Aden, MM 6, 1920
– Moore Alan, Notes on Dhows, MM26, 1940
– Moreland W. H., The Ships of the Arabian Sea Around 1500 AD, Journal of the Royal Asiatic Society, 1939
– Muir, J., Early Arab Seafaring and Rudders, MM 51, 1965
– Norton, P. J., Going about in Lateen-rigged Craft, MM 43, 1957
– Oman Ministry of National Heritage and Culture, Oman a seafaring nation, Sultanate of Oman, 1991
– Ormerod, Henry A, Piracy in the Ancient World: An Essay in Mediterranean History, Johns Hopkins University Press, 1996, 286 pp
– Osborn, E. C., Tradewinds: Sail and Steam in the Gulf of Aden, Port of London Authority Magazine, September 1964
– Palmer, D., Seamen of the Indian Ocean, Geographical Magazine, 4, 1936-7
– Smith, G. R., The Omani Manuscript Collection at Muscat, Arabian Studies IV, 1978
– Smyth, H. W., Mast and Sail in Europe and Asia, London, 1906
– Sparks, E., A Muscat Dhow, Yachting Monthly, 8, page 263, 1909-10
– Steffy, Richard, J., Wooden Ship Building and the Interpretation of Shipwrecks
– Villiers, Alan, Some Aspects of the Arab Dhow Trade, Middle East Journal, 2:3, 1948
– Villiers, Alan, Sailing with the Arabs, MM 49, 1963
– Woodman, Richard, The History of the Ship: The Comprehensive Story of Seafaring from the Earliest Times to the Present Day
– Walters, D. W., The Halyards of a Dhow, MM 32, 1946
– Yajima, Hikoichi, The Arab Dhow Trade in the Indian Ocean, Preliminary Report, Institute of for the Study of Languages and Cultures of Asia and Africa, Tokyo 1976

مثلث شراع السفينة من صنع الأنباط (صور شروحات)

Scroll to top