الحية سوداء الرأس (Rhyncocalamus melanocephalus)

290px-Zzshal1

الوصف: العين صغيرة ذات بؤبؤ مستدير، الرأس غير مميز عن الرقبة والصفيحة الأنفية غير مقسومة، يوجد 6-7 حراشف للشفة العاليا الثالثة والرابع منها تلامس العين، الحراشف الظهرية مؤلفة من 14-15 صفاً، ويتراوح عدد الحراشف البطنية من181-229 حرشفة، أما الحراشف الذيلية فهي مزدوجة ويتراوح عددها من 53-67 حرشفة، لا يزيد طول العينة البالغة منها 50 سنتيمتراً، لونها قرنفلي رمادي والشفة العليا بيضاء أما الرأس ومؤخرة الرقبة فأسود لامع اللون.

البيئة: تعيش تحت الصخور والشقوق في المناطق الرطبة، تنتشر في المناطق الجبلية من الأردن، تتواجد ايضاً في المناطق الحصبائية قليلة النباتات.

التوزيع في الأردن: يبين الشكل التالي توزيع هذا النوع.

20684447_10210496198862226_348896481_o

التسجيلات: الأزرق، أيل، البتراء، بسطة، الجبيهة، جرش، دبين، دير أبو سعيد، رحاب، السليحي، ضانا، الكرك، المأمونية.

السمية: غير سامة

المراجع: الحيوانات السامة في الأردن – الحيات، زهير سامي عمرو ، راتب موسى العوران ، نشأت عبد الفتاح حميدان – عمان : الجمعية 2012، ص78-79

 hqdefault

الحية سوداء الرأس

محمية الشومري للأحياء البرية

إطلالة عامة 

في عام 1975 قامت الجمعية الملكية لحماية الطبيعة بالبدء بأعمال إنشاء سياج حول منطقة الشومري تمهيداً لإنشاء أول محمية لحماية الحياة الطبيعية في الأردن، حيث تبلغ  مساحة المحمية 22 كم2 ، تمثل المحمية أول نموذج للمحميات الطبيعية في المناطق ذات المناخات الصحراوية الجافة في الاردن ، والتي شكلت المعرفة الأساسية حول المنهجيات العملية في تأسيس و إدارة المحميات والتي تم استخدامها في المحميات الأخرى في الأردن. تتكون المحمية من اثنين من المعالم الجغرافية الأساسية:

1.الأودية الصحراوية

2. أراضي الحماد.

حيث تشكل الأودية الصحراوية 65٪ من المساحة الكلية للمحمية، وأكثر هذه الأودية شهرة هو وادي الشومري المعروف الذي يمر مباشرة من قلب الموقع، و هو ذات الوادي الذي ينسب اليه اسم المحمية. أما أراضي الحماد فتحتل ما تبقى من مساحة المحمية و تشكل 35٪، وتغطي الأرض طبقة من الصوان الأسود.

تأسست المحمية من الأساس لغرض وطني جوهري هو حماية التنوع الحيوي الغني للموقع، حتى الآن تم تسجيل ما يزيد عن 193 نوع نباتي في المحمية أكثرها شيوعاً هي القيصوم، الشيح البابونج، الغضا، الشنان، الرتم و الحرمل. كما تم تسجيل ستة أنواع من المفترسات في المحمية تشمل الثعلب الأحمر، ابن آوي، الذئب، الضبع المخطط، الوشق و القط البري. أما بالنسبة للطيور التي تم مشاهدتها في المحمية فتشمل العقاب، الباز و الرخمة . كما توفر محمية الشومري مكان مفتوح للجامعات الأردنية لإجراء الأبحاث العلمية حول المناطق الجافة و شبه الجافة.

04_5

Capture2

06_5

التأسيس وجهود التطوير

تعد «الشومري» -كما أسلفنا- أول محمية أسستها الجمعية الملكية لحماية الطبيعة في الأردن وكان ذلك سنة 1975 بالتعاون مع وزارة الزراعة، حيث حصلت الجمعية على قطعة أرض مملوكة لوزارة الزراعة، كانت تستخدم كمحطة تجارب زراعية وكذلك لتربية المواشي، وقد تم إنشاء محمية الشومري البرية في البدايات كمركز إعادة إكثار يهدف إلى إكثار وإعادة إدخال الحياة البرية المهددة عالمياً والمنقرضة محلياً و تحديداً المها العربي. في عام 1978 و بدعم الجهود الدولية قامت الجمعية الملكية لحماية الطبيعة بإطلاق عملية إنقاذ المها العربي،  في محاولة لإعادة  المها العربي إلى موطنه الطبيعي في البادية الأردنية. و بحلول عام 1983، حققت هذه العملية أولى نجاحاتها  بعد إطلاق 31 مها عربي من الأسر إلى موطنها الطبيعي داخل المحمية.

محمية الشومري هي الآن موطن لمجموعة من الحيوانات النادرة  في الشرق الأوسط، مثل النعام ، الغزلان ، و الحمار البري، حيث بذلت الجمعية الملكية لحماية الطبيعة جهوداً كبيرة لمساعدة هذه الحيوانات في لإعادة بناء إعدادها وتأكيد وجودها ضمن حدود المحمية، بعيداً عن خطر الصيد و تدمير الموائل الذان كادا يقضيان عليهم من البرية نهائياً.

ومن هنا فإن زوار محمية الشومري لديهم الفرصة لمشاهدة نتائج هذا التعاون الدولي. حيث يمكن رؤية المها يتجول بحرية في المراعي الصحراوية، والنعام ، الغزلان والحمر البرية يمكن مشاهدتها في مسيجاتها. كنموذج ريادي للتعليم البيئي الذي يناسب كافة مستويات طالبي العلم المحمية أصبحت نقطة جذب للأطفال ورحلات المدرسة.

كما توجد في مركز الزوار مواد تعليمية وايضاحية تشرح قصة المها العربي وصراعه للبقاء والمساعدة التي قدمها برنامج إعادة التوطين والإكثار، وهناك “رحلة سفاري” تنطلق داخل المحمية لمشاهدة القطيع على الطبيعة ويوجد في المحمية مكان للمبيت متوفر عبر مخيم تابع لها.

Capture3

Capture1

أحياء الشومري البرية
المها

هو بقر وحشي ابيض اللون انيق، وهو من الثديات القليلة التي يعود موطنها الأصلي لهذه المنطقة، ويمتاز المها بعدد من المزايا التي تساعده على البقاء حياً في الصحراء فجلده الأبيض يعكس اشعة الشمس، ويمكنه البقاء مدة طويلة دون ماء؛  اذ يمكنه الحصول على حاجته من الماء من الندى الليلي الذي يرطب نباتات الصحراء. والاسم الأنجليزي للمها هو (أوريكس) والأسم مشتق من كلمة يونانية تعني (المعول) لأنه يمتلك قرنيين طويلتين معقوفتين يستخدمهما للدفاع عن النفس اذا تعرض لهجوم من حيوانات مفترسة أو للصراع فيما بينها وهذا الصراع عادة ما يحدث عندما يتحدى ذكر صغير قائد القطيع فيبداً الصراع بينهما يفضى في نهاية الأمر إلى استلام السلطة وقيادة القطيع للفائز بهذا الصراع.

عرفت الأزرق أعداداً كبيرة من هذا الحيوان الجميل، ولكن الصيد الجائر واستخدام البنادق والعربات ذات المحركات القوية أدت إلى انقراض هذا النوع من الحيوانات البرية فقد تم اصطياد آخر مها بري عام 1972.

  وفي الوقت الذي أمسى فيه خطر انقراض المها العربي محدقا تم إلتحضير لإعادة توطين قطيع من المها في موطنه الأصلي في الاردن، وتحديدا في هذه المحمية، وذلك بعد اجراء مجموعة من الاتصالات مع الصندوق الدولي لحماية الاحياء البرية WWF،  ورغبة في إعادة الحياة إلى هذه الواحة فقد تضافرت الجهود المحلية والدولية والعالمية لإخراج مشروع إعادة المها إلى الواحة وتم احضار قطيع عالمي من الولايات المتحدة مؤلف من ثلاثة حيوانات من عٌمان وواحد من حديقة لندن، وواحد من الكويت وأربعة من السعودية، وأطلقت هذه الأعداد في المحمية واخذت تتكاثر حتى غدت قطيعاً كبيراً بلغ عدده أكثر من (200) رأس ثم تم نقل قطيع من المها المهجن إلى حظيرة مسيجة خاصة في وادي رم. ويشكل هذا الإطلاق المحاولة الأولى لإعادة هذا الحيوان إلى موطنه الأصلي بعد انقراضه.
النعام

النعام أكبر طائر في العالم، فهو كائن ضخم ومذهل كان يجول في مناطق إفريقيا الصحراوية والشرق الأوسط وجنوب شرق آسيا، ولكن هذا الطائر انقرض بسبب الصيد الجائر وغير المحكوم بالقوانيين.

حجم النعام ووزنه الضخم يحولان دون طيرانه ولذلك يعتمد هذا الطائر على سرعته في الركض هرباً من الحيوانات المفترسة، إنها أسرع كائن يسير على قدميه فقد تصل سرعته أكثر من 60 لكم في الساعة.

سعت الحكومة الأردنية إلى إعادة النعام إلى محمية الشومري حيث قامت بأرسال ثلاث نعامات زرق الأعناق إلى حديقة مدينة أوكلاهما في الولايات المتحدة للتكاثر هناك ثم أعيدت إلى المحمية وبفضل الرعاية والعناية أصبح عددها يفوق الثلاثين طائراً.

الغزلان

وهو نوع من البقر الوحشي الصغير، رفيق ذو ذنب قصير، كان في المحمية عدد منها يعيش إلى جانب المها لكن معظمها مات ولم يبق منها سوى اثنين فقط داخل المحمية.

الحمر الوحشية

يوجد في محمية الشومري أعداد من الحمر الوحشية، بعد ان تعرضت للانقراض حيث جرت اعادتها إلى موطنها، بإحضار حمارين وحشيين إلى المحمية، قدمتها حديقة مونييله الوطنية في فرنسا، وأخذت في التكاثر نظراً للظروف التي توفرها لها محمية الشومري.

الثدييات الأخرى

يمكن مشاهدة الثعلب الأحمر، والوشق، الأرنب البري وأبن آوى، والقطط البرية في محمية الشومري فهذا الأنواع من الثدييات يتم الحفاظ عليها كذلك في هذه المحمية.

المراجع

الموقع الالكتروني للجمعية الملكية لحماية الطبيعة www.rscn.org.jo

الموقع الالكتروني لهيئة تنشيط السياحة www.visitjordan.com

الموقع الالكتروني لبرية الأردن www.wildjordan.com

محمية الشومري للأحياء البرية: الموطن الاصلي للمها العربي، صحيفة الغد الأردنية، 16 تموز 2005.

محمية الشومري .جنة المها العربي الأصيل، صحيفة الدستور الأردنية، 15 تموز 2016 .

محمية الشومري

السف الأخضر (Platyceps rhodorachis) 

8084214737_c323734065_b

الوصف

العين كبيرة والبؤبؤ مستدير، المخطم ضيق ومدبب، الشفة العليا مؤلفة من 9 صفائح، الخامسة والسادسة تلامس العين، يوجد 19 صفاً من الحراشف الظهرية، يتراوح عدد الحراشف البطنية من 214-262 حرشفة، أما الحراشف الذيلية فعددها 113-154 حرشفة مزدوجة، قد يصل طول العينة البالغة إلى 170 سنتيمتراً، حية طويلة نحيفة، يغطي ثلثي ظهرها ما يقارب 100 صفاً من البقع الصغيرة المتقاربة والتي تبدو كأشرطة، أما بقية الجسم فيخلو من هذه البقع.

البيئة

تعيش في المناطق الصحراوية الجافة وتنشط أثناء النهار، تشاهد هذه الحية فوق الصخور في ساعات الظهيرة من أجل الدفئ، حية سريعة الحركة.

التوزيع في الأردن

يبين الشكل التالي توزيع هذا النوع.

18120386_10209608354026660_528216447_o

التسجيلات

البتراء، البقعاوية، جبل مسعودة، الجفر، خو، الديسة، رحمة، الرمثا، الشوبك، العقبه، غور الوسط، غور نمرين، الكرامه، ماعين، معان، المغطس، النقع، وادي الضليل، وادي خنيزيرة، وادي رم، وادي فيدان، وادي موسى.

السمية

غير سامة.

المراجع

الحيوانات السامة في الأردن – الحيات، زهير سامي عمرو ، راتب موسى العوران ، نشأت عبد الفتاح حميدان – عمان : الجمعية 2012، ص 68-69

_DSC2256

السف الأخضر

Zilla2

الاسم المحلي : السِلة

الاسم العلمي : .Zilla spinosa (L.) prantle in Engl.

الاسم الانجليزي : Zilla

العائلة أو الفصيلة : الصليبية CRUCIFERAE

الوصف النباتي :   شجرة صحراوية ، شوكية (أشواك طويلة) عارية من الشعيرات يبلغ طولها من 10-60 سم، قائمة الساق، وزجية التفرغ .

Zilla3

الأوراق :               متساقطة الأوراق ، ملعقية الشكل .

الأزهار :              راسيم قليل الأزهار، والأزهار كبيرة متفرقة لها أعناق قصيرة ليلكية اللون .

الفوائد الاقتصادية : نبات ترعاه الجمال فقط .

البيئة والتوزيع :    منطقة معان، وادي موسى – الطريق إلى البتراء على ارتفاع 1470 مترا عن سطح البحر  .

Zilla1

المراجع العلمية : المهندس الزراعي محمود جبريل الجنيدي ، التوزيع البيئي لنباتات الأردن الطبيعية وفوائدها الاقتصادية والبيئية ، الطبعة الأولى 1995م .

 

السِلة

Myrtus communis

الاسم المحلي : آس ، مرسين ، (شجرة السكر)

الاسم العلمي : Myrtus communis L.

الاسم الانجليزي :  Myrtle

العائلة أو الفصيلة : الآسية MYRTACEAE

الوصف النباتي :      شجيرة دائمة الخضرة ذات أوراق قائمة صغيرة لامعة جلدية وأزهارها بيضاء اللون عطرة الرائحة، والثمار لبية (عنبية) زرقاء أو سوداء اللون.

Myrtus communis2

الأوراق :  بيضاوية مستدقة في قمتها ، جلدية .

الفوائد الاقتصادية :  عرفت شجيرة الأس منذ أقدم العصور كرمز للسلام والمحبة، تزرع عادة كشجرة زينة، استعمل زيت هذه الشجيرة قديما لمعالجة الإسهال والصداع ويقال أنه يساعد على خفض نسبة السكر في الدم . تستعمل الأوراق والأزهار في تحضير غسيل للشعر وعمل مستحضرات الزينة وفي صناعة العطور.

Myrtus communis3

البيئة والتوزيع :     منطقة البحر المتوسط ، شمال وادي الأردن .

المراجع العلمية
المهندس الزراعي محمود جبريل الجنيدي ، التوزيع البيئي لنباتات الأردن الطبيعية وفوائدها الاقتصادية والبيئية ، الطبعة الأولى 1995م.

آس -شجرة السكر

الخضاري ( Malpolon insignitus )

Malpolon_insignitus_in_Bulgaria2

الوصف: بؤبؤ العين مستدير، عدد الصفائح الشفوية من 8-9 صفائح، عدد صفوف الحراشف الظهرية من 17-19 صفاً وعدد الحراشف البطنية 159-195 حرشفة، بينما يتراوح عدد الحراشف الذيلية من 89-97 حرشفة مزدوجة، يبلغ الطول عادة 180 سنتيمتراً، وقد يصل إلى 200 سنتيمتراً، اللون بني فاتح أو رمادي مخضر، حية ضخمة وغليظة.

البيئة: يعيش الخضاري في المناطق الجبلية من الأردن ويكثر في المناطق كثيفة النباتات، جمعت عينات من منطقة الأزرق والشومري من المناطق الجافة، يتغذى الخضاري على الضفادع والعلاجيم وصغار الحيات والسحالي المختلفة، يظهر أثناء ساعات النهار ويتشمس في ساعات الظهيرة، تضع الأنثى نحو 20 بيضة، شرس الطباع ويصدر صوتاً عالياً عندما يحاصر ويحاول العض.

التوزيع في الأردن: يبين الشكل التالي توزيع هذا النوع.

17035201_10209137117126032_1558011574_n

التسجيلات: أبو نصير، إربد، الأزرق، أم الحيران، أم الدنانير، أم القطين، أيل، بتير، برقش، جاوا، الجبيهة، جرش، حرثا، حسبان، الخالدية، دبين، دير أبو سعيد، دير الكهف، رجم الشيد، الرمثا، زحوم، زوبيا، سرة، السلط، الشجرة، الشوبك، الشومري، الشونة الشمالية، صخرة، الصريح، طبربور، الطفيلة، علعال، عمان، عنبه، العينة، قصر الحلابات، القنيطرة، الكرك، كفر خل، كفرنجة، الكمالية، مادبا، معان، المفرق، ملكا، مؤتة، ناعور، وادي الضليل، ياجوز.

السمية: غير سام.

3631034753_c01593e4e3_z

المراجع: الحيوانات السامة في الأردن- الحيات، زهير سامي عمرو ، راتب موسى العوران ، نشأت عبد الفتاح حميدان – عمان : الجمعية 2012 ، ص60-61.

الخضاري

Salvadora persica L

الاسم المحلي : آراك – مسواك

الاسم العلمي :  Salvadora persica L.

الاسم الانجليزي :                                    Tooth-Brush Tree

العائلة أو الفصيلة : الأراكية SALVADORACEAE

الوصف النباتي :    شجرة صغيرة متفرغة ، الأغصان صغيرة بيضاء اللون .

الأوراق :            خضراء باهتة مستطيلة أو بيضاء أحيانا .

الأزهار :            خضراء مبيضة في عناقيد تخرج من نهاية الفروع الصغيرة ومن محاور الأوراق العليا .

الثمرة :              كروية ، صغيرة عطرة حمراء اللون .

Salvadora persica L3

الفوائد الاقتصادية : تحتوي الاوراق والسيقان والجذور على مواد طبية، فالأوراق تحتوي على قلويد Trime thylamin ، أما البذور فتحتوي على زيت دهني وزيت طيار ورانتج وبعض السيلكا .

  تستخدم الجذور لعلاج الأنكلوستوما، ويستخدم مسحوق الجذور مثل المستردة . وأما منقوع الجذور فيستخدم لعلاج السيلان، أما الأوراق فمدّرة للبول ، والسيقان يستخدمها المواطنون كمسواك (فرشاة اسنان) ويستخدم الرانتج في عمل دهان، بعض المصانع تستخدم مسحوق الجذور في صناعة معاجين الاسنان .

البيئة والتوزيع : منطقة البحر الميت، الأغوار الجنوبية في وادي عربة احيانا .

Salvadora persica L2

المراجع العلمية
المهندس الزراعي محمود جبريل الجنيدي ، التوزيع البيئي لنباتات الأردن الطبيعية وفوائدها الاقتصادية والبيئية ، الطبعة الأولى 1995م ، ص

آراك

البسباس الجبلي (Lytrorhynchus diadema) 

10520212994_7ac5a12487_b

الوصف : بؤبؤ العين بيضاوي الشكل، المخطم له حافة أفقية مستقيمة، الرأس متوج بصفائح رأسية غامقة، صفائح الشفة العليا 7-8 صفائح عدد صفوف الحراشف الظهرية 19 صفاً، يتراوح عدد الحراشف البطنية ما بين 152-195 حرشفة والحراشف الذيلية بين 33-49 حرشفة مزدوجة، قد يصل إلى 50 سنتيمتراً، الجسم أبيض شاحب أو أصفر فاتح مكسو بعدد من البقع يتراوح بين 39-69 بقعة معينية الشكل، لون البطن أبيض .

البيئة : تنشط ليلا، تعيش في الجحور والمناطق الرملية، تتغذى على السحالي الصغيرة، تطور مقدم الفم ليصبح عضواً يساعد في الحفر في التربة الرملية.

التوزيع في الأردن : يبين الشكل التالي توزيع هذا النوع.

16996657_10209136954681971_1430996372_n

التسجيلات : الأزرق، البتراء، الجفر، القويرة، المدورة، وادي رم .

السمية : غير سام .

1706

المراجع :الحيوانات السامة في الأردن – الحيات، زهير سامي عمرو، راتب موسى العوران، نشأت عبد الفتاح حميدان – عمان : الجمعية 2012، ص 58-59.

البسباس الجبلي

Scroll to top