Zilla2

الاسم المحلي : السِلة

الاسم العلمي : .Zilla spinosa (L.) prantle in Engl.

الاسم الانجليزي : Zilla

العائلة أو الفصيلة : الصليبية CRUCIFERAE

الوصف النباتي :   شجرة صحراوية ، شوكية (أشواك طويلة) عارية من الشعيرات يبلغ طولها من 10-60 سم، قائمة الساق، وزجية التفرغ .

Zilla3

الأوراق :               متساقطة الأوراق ، ملعقية الشكل .

الأزهار :              راسيم قليل الأزهار، والأزهار كبيرة متفرقة لها أعناق قصيرة ليلكية اللون .

الفوائد الاقتصادية : نبات ترعاه الجمال فقط .

البيئة والتوزيع :    منطقة معان، وادي موسى – الطريق إلى البتراء على ارتفاع 1470 مترا عن سطح البحر  .

Zilla1

المراجع العلمية : المهندس الزراعي محمود جبريل الجنيدي ، التوزيع البيئي لنباتات الأردن الطبيعية وفوائدها الاقتصادية والبيئية ، الطبعة الأولى 1995م .

 

السِلة

بورتريه للراحل مؤنس الرزاز بريشة الزميل احسان حلمي - الغد (1)

وُلد مؤنس منيف الرزاز يوم 3/12/1951 في السلط. تلقى تعليمه في مدرسة المطران بعمّان، ثمّ حصل على شهادة التوجيهي المصري، كما درس مستوى (A level) في بريطانيا لمدة سنة ونصف السنة، ثم درَس الفلسفة في جامعة بيروت العربية لمدة ثلاث سنوات، انتقل بعدَها إلى جامعة بغداد ليتخرج حاملاً شهادة الليسانس في الفلسفة، ثم انضم إلى جامعة جورج تاون في واشنطن لاستكمال دراساته العليا سنة 1977، وتركها بعد سنة واحدة ليلتحق بأسرته التي انتقلت من عمّان إلى بغداد، حيث عمل في الملحق الثقافي لصحيفة “الثورة” العراقية ببغداد.

أقام في بيروت بين عامي 1978 و1982، ثم في مجلة “شؤون فلسطينية” في بيروت، ونشر عدداً من القصص في صحيفتي «السفير» و«النهار» وعايش الحرب الأهلية اللبنانية، وبعد استقراره في عمّان سنة 1982 عمل في مجلة “الأفق”، وفي مكتبة أمانة العاصمة، وفي مؤسسة عبد الحميد شومان.

عيّن مستشاراً لوزير الثقافة ورأس تحرير مجلة “أفكار” التي تُصدرها الوزارة منذ 1991 حتى وفاته، كما كتب عموداً يومياً في صحيفة “الدستور” في النصف الثاني من الثمانينيات، ثم زاوية يومية في صحيفة “الرأي” منذ التسعينيات حتى وفاته.

44200_2

يُعد مؤنس الرزاز من أبرز كتّاب الرواية العربية الحداثية. وقد كان مع تيسير السبول من روادها في الأردن، وقد حظيت روايات الرزاز بعناية نقدية كبيرة، منها ما كتبه محسن جاسم الموسوي وإلياس خوري وشكري عزيز الماضي وفيصل دراج الذي لخص تجربة الرزاز الروائية في قوله «تكمن خصوصية مؤنس الرزاز الروائية في بحثه الشكلي، في انتقاله المتجدد من شكل إلى آخر. وحقيقة الأمر أن الرزاز لا يريد أن يقدم شهادة عن التاريخ العربي المعاصر، بقدر ما يسعى إلى تقديم انهيار هذا التاريخ في شهادة روائية».

يقول الأديب محمود شقير : ( وأنا أعيد قراءة “جمعة القفاري.. يوميات نكرة” المكتوبة بأسلوب هزلي ظريف، لاحظت كيف يكتب مؤنس رواية أردنية بامتدادات عربية وبأفق إنساني يتسع لهموم إنساننا العربي المعاصر. لاحظت كيف يحتفي الكاتب بعمان دون مبالغة أو افتعال. كيف يعدد أسماء مدن أردنية وقرى، ما يعطي المكان في الرواية مكانة مرموقة ويسبغ على الرواية نكهة محلية خاصة ).

download (4)

لاحظت كيف استوعب مؤنس، ولم يمض على عودته إلى عمان سوى بضع سنوات، التغيرات التي فعلت فعلها في النسيج الاجتماعي للمدينة وفي منظومة القيم. كيف استوعب ما يجري في عالمنا من تغيرات سلبية حادة، تركت أثرها علينا وعلى غيرنا.

كان عضواً في رابطة الكتّاب الأردنيين، وانتُخب رئيساً لها سنة 1994 ثم ما لبث أن استقال من منصبه، كما كان من مؤسسي الحزب العربي الديمقراطي الأردني سنة 1993 وانتُخب أميناً عاماً له ثم استقال من هذا المنصب أواخر سنة 1994.

وقد نال جائزة الدولة التقديرية في الآداب (حقل الرواية) من وزارة الثقافة سنة 2000.

توفِّي يوم 8/2/2002 في عمّان، ودُفن فيها.

أعماله:

  • له نحو 20 عملاً أدبياً، تأليفاً وترجمةً من اللغة الإنجليزية، منها:
    • “مَدّ اللسان الصغير في مواجهة العالم الكبير”، قصص، المؤسسة العربية للدراسات والنشر، بيروت، 1973.
    • “أحياء في البحر الميت”، رواية، المؤسسة العربية للدراسات والنشر، بيروت، 1981. تُرجمت من قِبَل إيليان عبد الجليل إلى الإنجليزية بعنوان (Alive in the dead sea)، وزارة الثقافة، عمّان، 1997.
    • “قاموس المسرح.. من روائع الأدب الغربي” (ترجمة)، المؤسسة العربية للدراسات والنشر، بيروت، 1982.
    • “اعترافات كاتم صوت”، رواية، دار الشروق، عمّان، 1986. ط2، المؤسسة العربية للدراسات والنشر، بيروت، 1986. ط3، وزارة الثقافة، عمّان، 2008
    • “متاهة الأعراب في ناطحات السراب”، رواية، المؤسسة العربية للدراسات والنشر، بيروت، 1986.
    • “جمعة القفاري.. يوميات نكرة”، رواية، المؤسسة العربية للدراسات والنشر، بيروت، 1990. ط2، أمانة عمّان الكبرى، عمّان، 2002.
    • “الذاكرة المستباحة، وقبعتان ورأس واحد”، روايتان، المؤسسة العربية للدراسات والنشر، بيروت، 1991.
    • “فاصلة في آخر السطر”، قصص، المؤسسة العربية للدراسات والنشر، بيروت، 1995.
    • “سلطان النوم وزرقاء اليمامة”، رواية، المؤسسة العربية للدراسات والنشر، بيروت، 1996.
    • “حين تستيقظ الأحلام”، رواية، المؤسسة العربية للدراسات والنشر، بيروت، 1997.
    • “ليلة عسل”، رواية، المؤسسة العربية للدراسات والنشر، بيروت، 2000.
    • “البذور” (كتاب يضم: “مَدّ اللسان الصغير في مواجهة العالم الكبير”، و”البحر من ورائكم”، و”النمرود”)، رابطة الكتّاب الأردنيين، عمّان، 2010.
  • في موضوعات أخرى:
    • “الحاضر.. الغائب.. من كتابات مؤنس الرزاز”، مقالات صحفية منشورة في صحيفة “الرأي”، مركز “الرأي” للدراسات والمعلومات، عمّان، 2003.

 

المراجع:

  • “هاملت عربي.. مؤنس الرزاز، شهادات وحوارات ودراسات”، مركز “الرأي” للدراسات والمعلومات، عمّان، 2003.
  • “مؤنس الرزاز.. عام على الرحيل” (أوراق ندوة عقدتها رابطة الكتّاب الأردنيين)، وزارة الثقافة، عمّان، 2004.
  • الموقع الالكتروني لوزارة الثقافة الأردنية .

مؤنس الرزاز

علماء إنكليز يقترحون وبعد دراستهم لمومياوات مصرية أن الإنسان هو السبب في ظهور مرض السرطان

مقال ل: “جيس موراي ” لمجلة  “تروث ثيوري”.

تُرجم بواسطة: عائشة أحمد الصمادي.

received_615383125314037
مصدر الصورة: http://www.123rf.com/profile_royaltystockphoto

في دراسةٍ أجريت على مومياوات مصرية استنتج باحثوها أننا نحن البشر و نمط حياتنا الحديث أحد أهم الأسباب الرئيسية في ظهور و تفشي مرض السرطان القاتل، الدراسة التي تم من خلالها فحص مومياوات مصرية، و بحثت في  الأحافير والأدب الكلاسيكي، أظهرت نتائجها أن الأورام السرطانية كانت نادرة جداً إلى حين ظهور التلوث البيئي  وأساليب التغذية السيئة التي انعكست آثارها بشكل سلبي علينا.

البروفيسور -الغير متفرغ- في جامعة مانشستر ” مايكل زيمرمان”  و القائم على البحث بالتعاون مع زميلته “روزالي ديفيد” يوضّح: ” في الوقت الذي لم يكن به التدخل الجراحي متاحاً، كان من المفترض أن يكون هناك دليل على وجود المرض الذي يودي بحياة أكثر من مئة و خمسين ألف شخص سنوياً في المملكة المتحدة فقط، لكن الفكرة لا تكمن هنا؛ يتابع “زيمرمان” : إن الغياب الواقعي للأورام الخبيثة في هذه المومياوات يُعزى إلى ندرة الأورام في العصور القديمة، مشيراً إلى أن العوامل المؤدية للسرطان خاصة فقط بالمجتمعات المتأثرة بالتصنيع الحديث.

تم إجراء هذه الدراسة من قبل الباحثين في محاولة منهم لتعقب أصل هذا المرض على أمل أن يجدوا علاجا لهذا المرض الذي يزداد انتشاره مع مرور الوقت، و تابع الباحثين عملهم في ترطيب الفضة من أنسجة مئات المومياوات المصرية، و بحثوا في هذه الأنسجة عن أي مؤشرات لوجود السرطان، و التي لم تُثبت إلا في حالة واحدة، بغض النظر عن الأدلة السابقة التي تُفيد بأن الخلايا السرطانية تُحفظ بشكل أفضل في الأنسجة المحنطة منها في الأنسجة الصحية.

التعليقات حول مرض السرطان الموجودة في مجلة “جورنال نيتشرز ” تُفيد بأن عيّنات قليلة من السرطان تم العثور عليها في أحافير الحيوانات المُتدارسة من قبل الباحثين و لم يتم إثبات أنها سرطانية بشكل قطعي.

هذا و تم اكتشاف أول حضارة شخّصت السرطان كمرض و كانت هذه الحضارة هي الحضارة الإغريقية القديمة، و كان الإغريق؛ الأوائل في التمييز بين الأورام الخبيثة  والأورام الحميدة، هذا إن دل على شيء فهو بالطبع لا يدل على تطور في المرض بل على تطور المعرفة الطبية تجاه هذا المرض.

 و قدمت “ديفيد” نتائج أبحاثها لخبير السرطان البروفيسور ” مايك ريتشاردز” وعدد من علماء الأورام في مؤتمر و علّقت على هذه النتائج قائلة: ” في المجتمعات الصناعية الحديثة يأتي السرطان بالمرتبة الثانية بعد أمراض الأوعية الدموية كأسباب الموت، ولكن في العصور القديمة لم يكن هناك أي شيء في البيئة الطبيعية يؤدي إلى السرطان مما جعل ظهوره أمراً نادراً للغاية، لذا وبعد كل ما سلف فلا بد أن الإنسان وما أحدثه من تلوث في البيئة و نمط حياته و نظام غذائه قليل الفائدة هو المتسبب الأساسي بمرض السرطان.

و تابعت :

” المهم في هذه الدراسة أنها تُعطينا نظرة تاريخية شاملة عن هذا المرض، و تساعدنا في تكوين آراء واضحة حول معدلات السرطان في المجتمعات القديمة ، لم نبحث في مئة سنة فقط بل قمنا بدراسة ألفية كاملة و لدينا كمية هائلة من المعلومات، بيد أن الدراسة المكثفة للمومياوات المصرية بالإضافة لمعلومات أخرى من الألفية تُرسل رسالة واضحة للعالم وهي أن السرطان من صنع الإنسان و هذا ما يمكننا بل ويجب علينا أن نُخاطِب به”.

و تفيد الدكتورة “رايتشل ثومبسون” من الصندوق العالمي لأبحاث السرطان :

” هناك فرد من كل ثلاثة أفراد في المملكة المتحدة سيصاب بمرض السرطان في مرحلة من مراحل حياته لذا أصبح هذا المرض منتشراً جداً في مجتمعاتنا الحديثة وهو ما يوجب علينا أن نطور فهماً أكبر تجاهه وأن نكون واعين ومدركين له أثناء ممارستنا أسلوب حياتنا الحديث.”

و صرح العديد من العلماء على أن اتباع نظام تغذية جيد و متوازن، وممارسة التمارين الرياضية والحفاظ على وزن صحي كفيل بأن يمنع الإصابة بثلث السرطانات الشائعة.

المصدر:

http://truththeory.com/2016/12/13/british-scientists-suggest-cancer-purely-man-made-examining-egyptian-mummies/#

السرطان من صنع الإنسان

naser

أول وزير للتعليم العالي :

    استوجبت الخطوات الرائدة التي خطاها الأردن في التطور التعليمي؛ إنشاء وزارة التعليم العالي بتاريخ 4/4/1985، لتتولى تنفيذ سياسة الحكومة التعليمية والعلمية في نطاق مؤسسات التعليم العالي، وذلك من خلال قيامها بالمهام والصلاحيات الموكولة إليها . وقد كان معالي الدكتور ناصر الدين الأسد، أول من تولى منصب وزير التعليم العالي، وكان ذلك في حكومة دولة السيد زيد الرفاعي في 3 نيسان 1985م .

download

المراجع :

محمد ربيع الخزاعلة ، الأوائل في تاريخ الأردن الحديث ، ص 78 ، 2003

وثائق أردنية : الوزارات الأردنية (1921-1990) ، عمان 1999م ، ص42.

أول وزير للتعليم العالي

Myrtus communis

الاسم المحلي : آس ، مرسين ، (شجرة السكر)

الاسم العلمي : Myrtus communis L.

الاسم الانجليزي :  Myrtle

العائلة أو الفصيلة : الآسية MYRTACEAE

الوصف النباتي :      شجيرة دائمة الخضرة ذات أوراق قائمة صغيرة لامعة جلدية وأزهارها بيضاء اللون عطرة الرائحة، والثمار لبية (عنبية) زرقاء أو سوداء اللون.

Myrtus communis2

الأوراق :  بيضاوية مستدقة في قمتها ، جلدية .

الفوائد الاقتصادية :  عرفت شجيرة الأس منذ أقدم العصور كرمز للسلام والمحبة، تزرع عادة كشجرة زينة، استعمل زيت هذه الشجيرة قديما لمعالجة الإسهال والصداع ويقال أنه يساعد على خفض نسبة السكر في الدم . تستعمل الأوراق والأزهار في تحضير غسيل للشعر وعمل مستحضرات الزينة وفي صناعة العطور.

Myrtus communis3

البيئة والتوزيع :     منطقة البحر المتوسط ، شمال وادي الأردن .

المراجع العلمية
المهندس الزراعي محمود جبريل الجنيدي ، التوزيع البيئي لنباتات الأردن الطبيعية وفوائدها الاقتصادية والبيئية ، الطبعة الأولى 1995م.

آس -شجرة السكر

5817854198

وُلد الأديب الراحل فايز محمود عبد القادر الحصان سنة 1941 في المنشيّة/ المفرق، وأنهى الصف الثاني الثانوي العلمي في مدرسة المفرق الثانوية سنة 1958.

عمل صحفياً متعاوناً مع صحف “المنار” و”فلسطين” و”الحوادث” (1962-1965)، ومندوباً لمجلة “الأسرة” الأردنية في الكويت، ومتعاوناً مع مجلة “البيان” الكويتية وعدد من الصحف هناك (1966-1967)، ثم موظفاً في قسم الإعلام والعلاقات العامة بأمانة العاصمة (1967-1970)، فموظفاً في وزارة الثقافة والإعلام (1970/1971) قبل أن يُنتدَب للعمل في إذاعة عمّان (1971-1974).

كما عمل مستشاراً ثقافياً في دار فيلادفيا للنشر (1972/1973)، ومعلّقاً إذاعياً (1974-1976)، وتعاوَنَ مع صحيفة “الأخبار” الأردنية (1977-1979) قبل أن يسافر إلى الإمارات العربية المتحدة ليعمل مستشاراً ثقافياً في صحيفة “الفجر” في أبو ظبي، ومحرراً في مجلة “الأزمنة العربية” في الشارقة، ومندوباً لصحيفة “الرأي” الأردنية في الإمارات (1980/1981).

عاد إلى الأردن ليعمل مندوباً صحفياً لصحيفتَي “الرأي” و”صوت الشعب” اليوميتين في المفرق، ومحرراً في مجلة “المواقف” الأردنية، ومستشاراً ثقافياً لدار الفدين للنشر، وفي صحيفة “المحرر” (1982-1987)، كما عمل في وزارة الثقافة؛ مديراً لتحرير مجلة “أفكار” (1988-1990)، ومستشاراً لوزير الثقافة، ورئيساً لتحرير مجلة “صوت الجيل”، وعضواً في هيئة تحرير مجلة “أفكار”، وعضواً في لجنة التخطيط والتنسيق بالوزارة (1991-2001).

نال الأديب فايز محمود  جائزة غالب هلسا للإبداع الثقافي من رابطة الكتّاب الأردنيين سنة 1994، ومُنح ميدالية الحسين للتفوق من الفئة الأولى في مجال الآداب سنة 2000، وكان عضواً في رابطة الكتّاب الأردنيين، وعضواً مؤسساً في منتدى المفرق الثقافي، كما كان عضواً في الجمعية الثقافية لتعميم اللغة الفصحى واختير في عضوية إحدى هيئاتها الإدارية.

كان الأديب الراحل نشيطا في الروابط والمنتديات الثقافية وشاهدا على مرحلة مهمة من تاريخ الأمة الأدبي والثقافي رغم الظروف الصحية والحياتية التي ألمت به في السنوات الأخيرة إلا انه كان مواظبا على التواصل مع الجسم الثقافي والمبدعين الأردنيين .

توفِّي يوم 12/7/2011 في عمّان، ودُفن في المفرق.

92867

أعماله:

  • الأدبية:
    • “العبور بدون جدوى”، قصص، دار فيلادلفيا، عمّان، 1973.
    • “الأبله”، قصص، رابطة الكتاب، عمّان، 1979.
    • “القبائل”، قصص، الاتحاد العام للكتّاب والصحفيين الفلسطينيين، الجزائر، 1981.
    • “تيسير سبول.. العربي الغريب”، دار الكرمل، عمّان، 1984.
    • “صدى المنى.. نصوص المقال”، نصوص، قدسيّة للنشر والتوزيع، إربد، 1990.
    • “قابيل”، قصص، وزارة الثقافة، عمّان، 1990.
    • “نزف مكابر”، نصوص قصصية، دار النسر، عمّان، 1996. ط2، 2003.
    • “ثلاثة نقوش محجوبة” (2)، رابطة الكتّاب الأردنيين ودار الكرمل، عمّان، 1997.
    • “بلا قبيلة”، مختارات قصصية، المؤسسة العربية للدراسات والنشر، بيروت، 1997. ط2، وزارة الثقافة، عمّان، 2002.
    • “شروق، نصوص الخفاء”، نصوص، أمانة عمان الكبرى، عمّان، 2001.
    • “الأعمال القصصية الكاملة”، البنك الأهلي الأردني ودار ورد الأردنية، عمّان، 2006.
    • “قوس قزح آخر”، قصص، وزارة الثقافة، عمّان، 2010.
  • في موضوعات أخرى:
    • “الحقيقة.. بحث في الوجود”، المطبعة الهاشمية، عمّان، 1971. ط2، المطبعة النموذجية، عمّان، 1989.
    • “مشكلة الحب.. العناء الإنساني دون جدوى”، دار الأفق الجديد، عمّان، 1982.
    • “المفرق.. تاريخ صحرواي”، دار الأفق الجديد، عمّان، 1983.
    • “الحرية والضرورة.. في مجتمعات الإنسان والنمل”، دائرة الثقافة والفنون، عمّان، 1985.
    • “الأردن.. آفاق وطنية وقومية”، دار الإيمان، عمان، 1998.

المراجع:

  • “البناء الفني في قصص فايز محمود القصيرة” (رسالة ماجستير)، لافي رفاعي البقوم، جامعة آل البيت، المفرق، 2004.
  • الموقع الالكتروني لوزارة الثقافة الأردنية .

فايز محمود

Scroll to top