Day: April 30, 2016

وُلد محمّد راضي صدقي صدُّوق يوم 11/2/1938 ، حصل على شهادة البكالوريوس في اللغة العربية من جامعة القاهرة سنة 1971.

عمل في التدريس، ثم في الصحافة، رئيساً لتحرير مجلة “رسالة الأردن” الأسبوعية التي كانت تصدر عن وزارة الإعلام، ومديراً عاماً ورئيساً لتحرير صحيفة “الأيام” التي كانت أول صحيفة يومية تصدر باللغة العربية في روما، ورئيساً لتحرير مجلة “الرائد العربي” الأسبوعية في عمّان، كما أنشأ صحيفة “الهدف” الأسبوعية الكويتية سنة 1961، وصحيفتَي “الوطن” و”السياسة” الكويتيتين، وأنشأ مجلة “البيان” الشهرية التي تصدرها رابطة الأدباء الكويتيين.

وعمل مستشاراً ثقافياً للإذاعة الأردنية، وانتُدب لتأسيس الإذاعة القَطَرية، وعمل في الإذاعة السعودية مشرفاً على إدارة الأحاديث الثقافية، ومنها نُقل للمساهمة في تأسيس منظمة إذاعات الدول الإسلامية، وشغل منصب المدير البرامجي للمنظمة.

نال جائزة صحيفة “الندوة” سنة 1969، والجائزة الدولية لقادة الفكر العالميين من المجلس الثقافي الاقتصادي الأوروبي في روما سنة 1983.

كانَ عضواً مؤسساً في رابطة الأدب الحديث بالقاهرة، ونقابة الصحفيين الأردنيين، واتحاد الصحفيين العرب، واتحاد الكتاب الآسيو-إفريقيين، ورابطة القلم الدولية ومقرّها لندن (PEN)، والجمعية العربية للدراسات الاستراتيجية بواشنطن، ورابطة الأدب الإسلامي العالمية/ مكتب الأردن.

توفِّي يوم 22/7/2010 في عمّان.

من أعماله الأدبية:

• “كان لي قلب”، شعر، دار الكاتب العربي، بيروت، 1962.
• “النار والطين”، شعر، دار الآداب، بيروت، 1966.
• “بقايا قصة إنسان”، شعر، دار العودة، بيروت، 1973.
• “هوامش في الفكر والأدب والحياة”، مقالات أدبية، وزارة الثقافة، عمّان، 1989.
• “رياح السنين”، شعر، دار كرمة، روما، 1996.
• “راضي صدّوق.. الأعمال الشعرية” (تقديم: إبراهيم العجلوني)، مطبعة السفير، عمّان، 2011.

المراجع:

 الموقع الإلكتروني لوزارة الثقافة:  www.culture.gov.jo

وُلد ذيب يوسف محمّد الزّعبي سنة 1929 ، أنهى تعليمه الابتدائي والإعدادي بمدرسة قريته، ثم أنهى الثانوية العامّة في المدرسة الرشيدية سنة 1945.

عمل في وزارة الصحة، ثم انتقل إلى وزارة الإعلام فعملَ في الإذاعة الأردنية سنة 1970، وظل فيها حتى تقاعُده سنة 1977، كان عضواً في رابطة الكتّاب الأردنيين، واتحاد المؤرخين العرب.

توفِّي يوم 7/3/2006 في إربد.

أعماله الأدبية:

·         “صور على حائط المنفى”، شعر، دار العلم للملايين، بيروت، 1957.

·         “أرض السلام”، شعر، دار العلم للملايين، بيروت، 1958.

·         “من وحي البحر”، شعر، دار الخاقاني، بغداد، 1965.

·         “حديث غيمة”، شعر، دار العلم للملايين، بيروت، 1966.

·         “من الجرح القديم”، شعر، دار الجودة، بيروت، 1967.

·         “الميراث”، شعر، دار العودة، بيروت، 1969.

·         “صرخة الأعماق”، شعر، دار الخاقاني، بغداد، 1979.

·         “الكلام والمنبر”، شعر، وزارة الإعلام، بغداد، 1980.

·         “أين الأبطال؟”، شعر، وزارة الإعلام، بغداد، 1988.

المراجع:

·         “معجم البابطين لشعراءالعربية في القرنين التاسع عشر والعشرين”، مؤسسة جائزة عبد العزيز سعود البابطين للإبداع الشعريّ، الكويت.www.albabtainprize.org

·         الموقع الإلكتروني لوزارة الثقافة:  www.culture.gov.jo

ولد خالد عطا الله المحادين يوم 10/5/1941 في الكرك، أنهى الثانوية العامة في مدرسة الكرك سنة 1958، وحصل على شهادة الدبلوم المتوسط في اللغة العربية وآدابها من دار المعلمين في عمّان سنة 1960.

عمل مساعداً لمدير دائرة الثقافة والفنون (1978-1980)، ومستشاراً إعلامياً لوزير الثقافة والشباب (1980-1982)، ومستشاراً لوزير الإعلام (1983-1989)، ومستشاراً إعلامياً في الديوان الملكي (1989-1993)، ومديراً عاماً لوكالة الأنباء الأردنية “بترا” (1993/1994)، ومستشاراً إعلامياً لرئيس الوزراء (1994)، ومستشاراً ثقافياً لأمين عمّان الكبرى (1999-2002).

نال جائزة الدولة التقديرية في حقل الشعر من وزارة الثقافة في ليبيا سنة 1971، وجائزة الحسين للإبداع الصحفي (أفضل مقالة) من نقابة الصحفيين الأردنيين سنة 2007.

وهو عضو في رابطة الكتّاب الأردنيين، ونقابة الصحفيين الأردنيين.

توفِّي يوم 13/10/2015 بعد صراع طويل مع المرض.

أعماله:

·         له العديد من الأعمال الأدبية منها:

o        “نسي أنها عذراء”، قصص، دار عويدات، بيروت، 1960.

o        “صلوات للفجر الطالع”، شعر، مكتبة طلال، عمّان، 1969.

o        “الحب عبر المنشورات السرية”، شعر، بيروت، 1978.

o        “بطاقات لا يحملها البريد”، نصوص، وزارة الثقافة والشباب، عمّان، 1980.

o        “حصاد الرحلة الحزينة”، شعر، وزارة الثقافة والشباب، عمّان، 1982.

o        “أوراق جديدة من دفتر قديم”، نصوص، مطابع “الرأي” التجارية، عمّان، 1987.

o        “الطرنيب”، قصص، مطابع “الرأي” التجارية، عمّان، 1987.

o        “آخر الملكات”، شعر، دار الشؤون الثقافية العامّة، بغداد، 1989.

o        “الأعمال الشعرية الكاملة”، مطابع “الرأي” التجارية، 1991. ط2، أمانة عمّان الكبرى، عمّان، 2005.

o        “نركض وحيدين ولا نلتقي”، نصوص، وزارة الثقافة، عمّان، 2000.

o        “ماتبقّى في مواقدنا يكفي لعشرة مواسم”، نصوص، وزارة الثقافة، عمّان، 2007.

المراجع:

·         “معجم الأدباء الأردنيين” (ج2، م1)، وزارة الثقافة، عمّان، 2006.

·         الموقع الإلكتروني لوزارة الثقافة:  www.culture.gov.jo

وُلد حسني فريز خزنة كاتبي سنة 1907 في السلط، وتلقّى دراسته الأولى في كتاتيبها ومدارسها، حتى أنهى الثانوية في مدرسة السلط الثانوية سنة 1927، ثم حصل على شهادة البكالوريوس في الآداب من الجامعة الأمريكية ببيروت سنة 1932.

عمل مدرّساً في السلط وعمّان والكرك؛ وأصبح مديراً لمدرسة السلط الثانوية سنة 1944، فمفّتشاً في وزارة التربية والتعليم، ثمّ مراقباً للاستيراد والتصدير سنة 1952 حتى أحيل على التقاعد سنة 1958. عاد للعمل في سنة 1959 مساعداً لوكيل وزارة التربية والتعليم، ثم وكيلاً للوزارة (1962) إلى أنْ أحيل على التقاعد ثانية سنة 1963. عُين بعد ذلكَ مستشاراً ثقافياً في وزارة الإعلام والثقافة، ثم مستشاراً ثقافياً في التلفزيون الأردني، واختير عضواً في لجنة المناهج الأردنية سنة 1966، وعضواً في مجمع اللغة العربية.

ظلّ يكتب مقالة أسبوعية في صحيفة “الرأي” سنوات عدّة، توفِّي يوم 4/1/1990 في عمّان، ودُفن في السلط.

من أعماله:

·         الأدبية:

o        “مغامرات حمار”، قصص للأطفال، (د.ن)، بيروت، 1940.

o        “هياكل الحب” (ج1، ضمّ مجموعتيه: “هياكل الحب”، و”بلادي”).

o         “مغامرات تائبة”، قصص، دار الكاتب العربي، بيروت، 1966.

o        “قصص من بلدي”، قصص، مطبعة الشرق ومكتبتها، عمّان، 1975.

o        “ملامح من الماضي والحاضر”، ذكريات وخواطر، دائـرة الثقافة والفنــون، عمّان، 1981.

o        “شجرة التفاح”، قصص للأطفال، وزارة التربية والتعليم، عمّان، 1981.

o        “العطر والتراب”، قصص، دار ابن رشد، عمّان، 1981.

o        “مع رفاق العمر”، خواطر وسيرة ذاتية، رابطة الكتّاب الأردنيين، عمّان، 1982.

o        “هياكل الحب” (ج2، ضمّ مسرحياته: “الطوفان”، و”مع الآلهة على الأكروبول”، و”الحب يعلو”)، دائرة الثقافة والفنون، عمّان، 1986.

o        “الأعمال الشعرية الكاملة” (إعداد: راشد عيسى ومعاذ الحياري)، دار الكندي وأمانة عمّان الكبرى، إربد-عمّان، 2002.

المراجع:

·         “معجم أدباء الأردن” (ج1: الراحلون)، وزارة الثقافة، عمّان، 2001.

·         الموقع الإلكتروني لوزارة الثقافة:  www.culture.gov.jo

وُلد حسن بكر العزازي سنة 1936 في عمّان، سافر في منتصف الخمسينيات إلى أوروبا طلباً للعلم والعمل، وحصل على شهادة الماجستير في العلوم السياسية من جامعة أمستردام بهولندا.

عمل منذ مطلع الستينيّات بإذاعة هولندا محرراً سياسياً وإخبارياً، وتدرّج في وظيفته حتى تسلم رئاسة تحرير شؤون الشرق الأوسط. وكان قد أعياه المرض فأُرسل سنة 1976 إلى مصر للعلاج.

كان عضواً في مجلس العمال الأجانب بهولندا، و توفِّي هناك بيوم  16/12/1983.

أعماله الأدبية:

·         “عيون سلمى”، شعر، دار البتراء، عمّان، 1983.

ترك مخطوطات عدة في الشعر والقصة، كما ترجم روايتين للكاتب البلجيكي “لويس باول بون” من الهولندية إلى العربية.

المراجع:

·         “معجم أدباء الأردن” (ج1: الراحلون)، وزارة الثقافة، عمّان، 2001.

·         الموقع الإلكتروني لوزارة الثقافة:  www.culture.gov.jo

وُلد حسني عمر رشيد زيد الكيلاني سنة 1910 (بحسب تاريخ الميلاد المثبت في جواز سفره) في السلط، تعلّم بمدرسة السلط الثانوية في الفترة (1921-1928)، ثم تركها.

عمل مدرّساً خلال ثلاثينيات القرن العشرين في مدينة الخليل، فأقام مع والدته فيها نحو عشر سنوات قبل أن ينتقلا إلى عمّان سنة 1940، اتصل بالملك عبد الله بن الحسين، وكتب قصائد يمتدحه فيها نشرها في باب “هاشميات” بديوانه، أنعم عليه الملك عبد اللّه بوظيفةٍ في الجيش برتبة كاتب مدني سنة 1948، وبقي في هذه الوظيفة حتى أحيل على التقاعد سنة 1960.

 كان يقيم مع والدته  في سفح جبل القلعة بعمّان، ونظرا لظروفه المعيشية المتغيرة بتسارع درامي، انتقل ليقيم في فندق البرج، ثمّ عاد إلى جبل القلعة، ثمّ رحل إلى “الأزرق” سنة 1975 وبقي فيها سنتين، ثمّ رحل إلى الزرقاء فأقام في حي معصوم حتى وفاته.

نشر قصائده في صحف مثل “الجزيرة”، ومجلات من بينها: “الرائد” و”العروبة” و”المعرفة”، وترك شعراً مخطوطاً.

توفِّي يوم 5/9/1979 في الزرقاء.

أعماله الأدبية:

·         “أطياف وأغاريد”، شعر، دار الرائد للدعاية والنشر، عمّان، 1946. ط2، وزارة الثقافة، عمّان، 1990.

المراجع:

·         “معجم أدباء الأردن” (ج1: الراحلون)، وزارة الثقافة، عمّان، 2001.

·         الموقع الإلكتروني لوزارة الثقافة:  www.culture.gov.jo

وُلد جهاد أحمد حسين هديب سنة 1967 في مأدبا، وحصل على شهادة الدبلوم في التصميم الداخلي والديكور سنة 1993

عمل في الصحافة؛ محرراً في القسم الثقافي في صحيفة “الدستور” (1998-2006)، ثم انتقل للعمل في المجال نفسه بالإمارات منذ سنة 2008

وهو عضو في رابطة الكتّاب الأردنيين، ونقابة الصحفيين الأردنيين

توفي يوم 5/11/2015 عن عمر يناهز 47 عاماً بعد صراعه مع المرض

:أعماله الأدبية

تعاشيق، شعر، دار أزمنة، عمّان، 1996

ما أمكنَ خيانتُه ويسمّى الألم، شعر، المؤسسة العربية للدراسات والنشر، بيروت، 1999

قبل أن يبرد الياسمين، شعر، المؤسسة العربية للدراسات والنشر، بيروت، 2002

  غروب كثير يمر في التخوم، شعر، دار فضاءات، عمّان، 2006

ليت فمي يُعطى لي، دراسة ومنتخبات من الصوت الشعري التسعيني في الأردن، وزارة الثقافة والسياحة، صنعاء/ اليمن، 2004. ط2، دار فضاءات، عمّان، 2006

 :المراجع

معجم الأدباء الأردنيين” (ج2، م1)، وزارة الثقافة، عمّان، 2006

  www.culture.gov.jo : الموقع الإلكتروني لوزارة الثقافة