الرشاش هو مدفع رشاش وعقد تجاري للشركة المنتجة تركيا قبل الحرب العالمية الاولى،وقد تم التطوير على هذا السلاح من قبل دويتشه افن اوند وهو تحديث لمدفع رشاش mg08 حيث تميزت عن الاخير بأنها أخف وزناً وتزويدها بــ ترايبود جديد( مرجل ثلاثي الاقدام )، وفوهة للرشاش جديد اكثر بساطة.
هي قرية أردنية في محافظة أربد على بعد 25 كم جنوب غرب أربد ، تعتبر من أقدم قرى الشمال، تقع على تلة مرتفعه تسمى العلالي وعلى اطرافها وأيضا على اطراف .جبل عالي ارتفاعه 900 م فوق سطح البحر يسمى جبل العجمي الذي يعتبر اخر جبال عجلون لجهة الشمال
ومن الاثار الموجودة في منطقة تُبنة :1-المسجد الزيداني 2-قلعة الزيادنة التي بناها احمد بن ظاهر العمر الزيداني 3- مسجد كليب الشريده القديم 4- البركه 5- سور تبنه الذي يدل على استقلالها بذاتها
أذرح :قرية اردنية تتوسط جبال الشراة ،تقع الشمال الغربي من معان بينها وبين الشوبك[1]
ذكرهما ياقوت فقال ، اذرح اسم بلد من أعمال الشراة ثم نواحي البلقاء وعمان ، والجرباء كذلك ولا تبعد احداهما عن الثانية كثيرا وبينهما تم التحكيم بين أبي موسى الأشعري وعمرو بن العاص في الحادثة التاريخية المشهورة على أصح الروايات[2]
وقد وصفهما الشيخ حمزة العربي ، فقال : أذرح ماء يسقي مزارع وأراضي في منتصف الطريق بين الشوبك ومعان وفيها أطلال قلعة قديمة واثار وابنية ما تزال ماثلة تدل على أن هذه القرية كانت آهلة بالسكان في العصور السابقة . اما الجرياء فهي قرية أثرية بينها وبين أذرج ميل واحد إلى الشمال وبين أذرح والجرباء تلة شاهقة .تسمى إلى هذا اليوم بالأشعر ولعلها كانت منزلاً لأبي موسى الأشعري يوم التحكيم[3]
ومن القصيد الذي قيل فيها
ولما نزلنا بالحبال عشيًّةً وقد حُسبتْ فيها الشًّراة وأًذْرح[4]
كان ابا موسى عشيًّةً أذرح يُطيف بلقمان الحكيم يواربُه[5]
المصادر:
[1] الاردن في موروث الجغرافيين والرحالة العرب ، صفحة10
[2] معجم المنسوبين الى الديار اللاردنية في المصادر التراثية ،صفحة51
[3] معجم المنسوبين الى الديار اللاردنية في المصادر التراثية ،صفحة51
بعثه الرسول ( ص ) بكتاب الى صاحب بصرى . فعرض له شرحبيل بن عمرو الغسانى فأوثقه ثم ضربت عنقه بمؤتة فوجه النبي ( ص ) الى أهل مؤتة جيشا هو الذي حارب في الغزوة المشهورة بغزوة مؤتة .
ضريح الصحابي الحارث بن عمير الأزدي، يقع في لواء بصيرا جنوب مدينة الطفيلة في الأردن، على الطريق الرئيسيّ باتجاه محمية ضانا والبتراء، وهو عبارة عن بناء حديث مع مسجد يوجد في داخله قبر الصحابي الحارث بن عمير الأزدي رسول النبي محمد إلى أمير بُصرى الشام حيث اعترضه في طريقه شرحبيل بن عمرو الغسانيوقتله، مما أدّى ذلك لوقوع غزوة مؤتة.
ويشهد المقام حركة سياحية من قبل الأفواج السياحية المتجهة إلى ضانا والبتراء تقدر بحوالي 50 ألف زائر سنويا حسب إحصائيات وزارة السياحة والآثار في حين كان يتكون المقام من غرفة فيها مسجد ويحوي قبورا لخدام المقام الذين كان آخرهم حذيفة وحماد .
المصادر:
معجم المنسوبين الى الديار الاردنية في المصادر التراثية صفحة326
الصناعة : بريطاني تم صناعة هذا الرشاش في تاريخ 1911 وتم البدء بأستخدامه في تاريخ 1914 وصاحب التصميم لهذا الرشاش هو اسحاق لويس والشركة المصنعة لهذا الرشاش هي شركة برمنغهام .
ويستخدم هذا السلاح على 3 نطاقات من الخدمة السلاح الجوي والبحري والبري
يصل معدل اطلاق الرصاص من هذا الرشاش في الدقيقة الى 500-600رصاصة ، اما سرعة الرصاصة تصل الى 2440 قدم في الثانية (740 م / ث)، اما عن نظام تغذية المخزن في الرشاش يصل من 47 او 97 طلقة في المخزن الواحد
الوصف الخارجي للرشاش : خشب وفولاذ
الوزن و الطول : يبلغ وزن الرشاش 13 كيلو غرام ، اما الطول فأنه يصل الى 1.280متر والعرض 110 متر
من مميزات هذا الرشاش انه يوجد غطاء موجود على طول انبوب الرشاش يعمل على تبريد الرشاش ، رشاش لويس كان يشتغل على نظام ضغط الغاز بحيث يقود زناد الرشاش الى خلف الرشاش اتجاه ضغط الغاز.
4- عدد القطع التي تم انتاجها من هذه القطعة في تاريخ الانتاج 5000000قطعة.
5- يبلغ طول البندقية 1.25متر.
6-سرعة إطلاق الرصاصة : 878 م / ث
7-المدى عند إطلاق الرصاصة : 500 متر
8-الوزن (4.09كيلو غرام)
9-المخزن : يتسع الى 5 طلقات
هذا النوع من الأسلحة تم اصداره من قبل وحدة المدفعية الألمانية خلال الحرب العالمية الأولى. وتم تصديره الى دول كثيرة منها بلجيكا والمكسيك والمانيا النازية اسبانيا وما يهمنا انه تم تصدير هذا النوع من البنادق الى دولة الاحتلال العثماني حيث تم تقديم اعداد كبيرة من هذه البندقية الى دولة الاحتلال قبل الحرب العالمية الاولى وبعدها حيث يتم تميز البندقية التركية من خلال الهلال المختوم على البندقية
ومن الاضافات التي يمكن ان يتم اضافتها على السلاح حربه في مقدمة البندقية
منطقة الأنتشار و الخصوصية: زرعت المناطق الشفا غورية بوسط المملكة بالقمح . وزرع القرع بجانبه لإستخدامه كفزاعات لطرد الطيور والغربان ومع توقف هذه الزراعة . أختفى القرع وأختفى هذا الطبق اللذيذ حتى نبشناه.