حبيش بن دلجة الأردني

حبيش بن دلجة  الأردني

  ذكره عساكر وضبط اسمه بقوله : بضم الحاء المهملة مصغراً .  من الأردن ، شهد صفين مع معاوية بن أبي سفيان وكان على قضاعة الأردن ، وقد ولاه يزيد بن معاوية على أهل الأردن يوم أن وجههم إلى الحرة من قرى البلقاء ، وقتل على يد يزيد بن سياه الأسواري بنشابة بالربذه،وقيل حنيف بن السجف التَّمِيميّ هو من قتله أيام ابن الزبير سنة ٦٥ هـ / ٦٨٤ م


((تهذيب تاريخ دمشق ، ٤ / ٤٣ ،

وقعة صفين ص ٢٠٧ ،

تاريخ مدينة دمشق ١٢ / ٨٦ ،

والاعلام ٢ / ١٧٣

معجم المنسوبين الى الديار الأرنيّة في المصادر التراثية ص ٢٧))

حبيش بن دلجة الأردني

روح بن زنباع الجذامي الاردني

روح بن زنباع الجذامي الاردني كان صاحب الشرطة أيام الخليفة الأموي عبد الملك بن مروان وكان من المقربين لديه وممن يستمع إليهم

 عرف بوصفه أحد ولاة بني أمية على الأردن، ولهذا جعل العودات في عداد الأعلام الأردنيين وترجم له في ” القافلة المنسية ” . وروح هذا ، هو ابو زرعة روح بن زنباع بن روح بن سلامة الجذامي الذي يرتد نسبه الى سعد ابن إياس بن حرام بن جذام أبي بطن من بطون قبيلة جذام التي كانت تسكن حول أيلة ( العقبة ) والشوبك والكرك


تاريخ مدينة دمشق ، ١٨ / ٢٤٠ ،

سير أعلام النبلاء ، ٤ / ٢٥٤ ،

أنساب ابن حزم ، ص . ٤٢٠ . ٤٤١ ،

القلقشندى ، ٦٥-٦٨ ،

القافلة المنسية ، ص ٢٣ . ٢٩

معجم المنسوبين الى الديار الاردنية في المصادر التراثية صفحة 30-31

روح بن زنباع الجذامي الاردني

سعيد بن مالك

 سعيد بن مالك بن حمزة الهمذاني الأردني

ذكره ابن عساكر في تاريخ مدينة دمشق فقال : من أهل الأردن كان غزاء يغزو الروم يجتاز بدمشق وكان فارساً معدوداً في فرسان سفيان بن عوف الأزدي في جند الأردن.


تاريخ مدينة دمشق ، ٤٤/٢١

معجم المنسوبين الى الديار الاردنية في المصادر التراثية صفحة31

سعيد بن مالك بن حمزة الهمذاني الأردني

مخارق

مخارق بن الحارث الزبيدي ( الاردني)

ذكره ابن عساكر في تاريخ مدينة دمشق فقال : من أهل الأردن ، كان إحدى أمراء الجيش مع معاوية بصفين سنة ( ٣٧هـ/٦٥٧م ) وكان ممن شهد في صحيفة اصطلاحه مع علي بن أبي طالب على التحكيم .


 المصادر:

 تاريخ مدينة دمشق ١٣٠/٥٧ ،

وقعة صفين ، ص٢٠٧ 

معجم المنسوبين الى الديار الاردنية في المصادر التراثية صفحة 37

مخارق بن الحارث الزبيدي الاردني

سليمان بن سعد

سليمان بن سعد الخشني الأردني

ترجم له ابن عساكر فقال في تاريخ مدينة دمشق :هو كاتب عبد الملك بن مروان والوليد وسليمان وعمر بن عبد العزيز ، كان من أهل الأردن وهو أول من نقل الديوان من الرومية الى العربية .وأول عربي مسلم ولي الدواوين كلها

كان من الاشخاص المصاحب لـ عبدالملك بن مروان ،ومن الاشخاص الذين روى عن سيرة هذا الكاتب عبدالله بن نعيم الاردني ويحيى بن سعيد الانصاري،وكما ذكره ابو الحسين الرازي في تسمية كتاب أمراء دمشق وحكى أنه أول من نقل الديوان من الرومية الى العربية،وذكره أبو الحسن بن سميع في الطبقة الرابعة،وتم ذكره في كتاب ابن  حبان “الثقات”

تولى سليمان بن سعد الخشني أيام عبدالملك الدواوين بعد موت سرجون بن منصور الرومي وسرجون هذا كان ممن إتخذه معاوية بن أبي سفيان مستشارًا له، وكان مستشارًا ليزيد بن معاوية .أيضًا، واستمر في منصبه إلى حكم عبد الملك بن مروان،وكان سليمان أول من ترجم الديوان الى العربية،وكان أول مسلم من يولى الدواوين لان سرجون كان من النصارى


تاريخ مدينة دمشق ، ٢٢ / ٣١٧،

 تهذيب تاريخ مدينة دمشق ، ٦ /٢٧٨

31معجم المنسوبين الى الديار الاردنية في المصادر التراثية صفحة

 الوافي بالوفيات صفحة239

سليمان بن سعد الخشني الأردني

8.indd

شيحان

تقع شمال مدينة الكرك  وهي من قرى عشائر المجالي ويقطنها عشيرة الجبور، والاسم يعود لجبل شيحان الشامخ الذي يحمل اسم شيحون ملك الاموريين، ويرتفع جبل شيحان عن سطح البحر 1063 م ويشكّل الحائط الغربي لبلدة الجدعا ،كما أنه يطل على الضفة الجنوبية لوادي الموجب ، ويشرف على قرى الحمايدة التي تربّعت فوق السهل الغربي قبالته.

أوردها الهروي وقال: “بلد مآب به قرية يقال لها شيحان بها قبر ينزل عليه النور ويراه الناس وهو على جبل”.

وذكرها ياقوت بعد ان ضبطها بالفتح ثم السكون والحاء المهملة وآخره النون : “جبل مشرف على جميع الجبال التي حول القدس”. وذكر في باب السين سيحان قرية من عمل مآب بالبلقاء فانظرها في موضوعها .

وذكرها ابو الفداء في حديثه عن الربة قال: “وبالقرب من الربّة رابية مرتفعة الى الغاية التي تسمى شيحان تظهر من بعد”

وأختصر صاحب المراصد مقالة ياقوت المتقدمة قال: “شيحان جبل مشرف على جميع الجبال حول القدس”.


:المصادر:

الهروي: الاشارات لمعرفة الزيارات 18

ياقوت: معجم البلدان379:3

ابو الفداء: تقويم البلدان 247

صفي الدين البغدادي: مراصد الاطلاع 824:2

الاردن في موروث الجغرافيين والرحالة العرب صفحة 251

شيحان

t

:جَلْعَدْ

تقع القرية على مسافة خمسة عشر كيلو متر شمال شرق مدينة السلط وتفصلها عن مركز المحافظه قرى علان وام العمد وام جوزه وزي التي تحد جلعاد من الجهة الجنوبية الغربيه , ويحدها من الجنوب الرميمين المشهوره بشلالها الخلاب , ومن الشرق السليحي والرمان ومن الغرب العارضه ومن الشمال سوميا وسد الملك طلال الذي يفصلها عن برما من قرى جرش .

تتبع القرية اداريا للواء قصبة السلط ، و تعد من المناطق الخصبة و المطيرة في الأردن حيث يصل معدل الأمطار السنوي فيها إلى 700 ملم .يوجد في القرية مسجد أموي لا يزال محرابه بحالة جيدة .كما تحتوي القرية على ثلاثة ينابيع للمياه العذبة و أحدها غزيرة المياه إلى يومنا هذا .

وكما تم ذكر هذه المنطقة في كتب الرحالة العرب:

قرية وجبال شمالي السلط، تلفظ اليوم جَلْعَاد، وهي مشهورة بحسن شجرها وقد ذكرها ياقوت دون أن يحدد موضعها: بفتح ثم السكون،وهو في اللغة الصلب الشديد،وهو اسم موضع

 قال جرير:

أحلُّ إذا شئتُ الإيادَ وحزنه       وإن شئت أجراع العقيق وجلعدا

3-10-2013-1-00-53-PM_706_564744_124009591076217_1186017939_n

المصادر

ياقوت:معجم البلدان 154:2

 الاردن في موروث الجغرافيين والرحالة العرب صفحة142

الصور من موقع طقس العرب و العاصمة نيوز

 

جَلْعَدْ

العقبة 1922 اطلالة على شاطيء البحر الاحمر ويلاحظ امتداد النخل وقارب الصيد

:اللَّواويْن

فيما بين العقبة الحلاوة ومعان، وهي كما وضحها الفقيه الشيخ عبد الغني النابلسي الذي مرّ بها في طريق عودته من الحج سنة 1105هــ/1693م،قال بعد خروجه من عقبة الحلاوة: “ثم صلينا صلاة الظهر وركبنا وسرنا مع الحجاج السائرين فقطعنا السبعة عشر من اللواوين،وهي أماكن كبار متسعات لها طلعات ونزلات ثم لم نزل سائرين حتى طلع صباح يوم الاربعاء فأشرفنا على قلع معان

العقبة 1922 قلعة العقبة من الداخل والاقواس الداخلية

عبد الغني النابلسي:الحقيقة والمجاز 485

الاردن في موروث الجغرافيين والرحالة العرب 346

 

اللَّواويْن

Scroll to top